نعيمة إلياس Naima Elyas

نعيمة إلياس - Naima Elyas

نعيمة إلياس (Naima Elyas)، ممثلة مغربية، من مواليد 6 يونيو 1951 في آسفي، المغرب.

السيرة الذاتية وقصة حياة المشاهير باللغة العربية.

بطاقة المعلومات الأساسية

الإسم باللغة الإنجليزية: Naima Elyas
الإسم باللغة العربية: نعيمة إلياس
الجنسية: المغرب
اللغة: العربية، لهجة مغربية
الديانة: الإسلام (سني)
تاريخ الميلاد: 6 يونيو 1951
البرج الفلكي: برج الجوزاء
مكان الميلاد: آسفي، المغرب
المهنة: ممثلة

السيرة الذاتية، قصة حياة

نعيمة إلياس. ممثلة مغربية ولدت في مدينة (آسفي) الساحلية بالمغرب عام 1951، كان أول وقوف لها أمام الجمهور من خلال مسرحية ‘المثري النبيل’ لفرقة مسرح البدوي. وعادت إليه مرة أخرى بعد غياب لفترة طويلة لمسرح البدوي من خلال مسرحية (وليدات الزنقة) التي قدمت في العديد من المدن المغربية والجزائر وكانت طلاقة التي بصمت المسار الفني لنعيمة إلياس مع فرقة البدوي. رصيدها الفني يمتد لأكثر من 40 سنة في الساحة المغربية. وفي رصيدها 30 مسرحية على خشبات المسارح المغربية وفي بعض الدول العربية، وأكثر من 20 فيلما تلفزيونيا بين القناتين الأولى والثانية المغربيتين، 10 أفلام سينمائية و6 مسلسلات سيتكوم بين القناتين الوطنيتين المغربيتين و4 أفلام تلفيزيونية من تأليفها ثم بثها على شاشة القناة الأولى. كتبت نعيمة إلياس مسرحية (مطربة الحي) سنة 1992، وعرضت في القناة الثانية. كانت عضوة لمدة ست سنوات في المكتب التنفيذي لـ(النقابة الوطنية لمحترفي المسرح) بالمغرب لمدة ست سنوات من سنة 2007 إلى سنة 2011، وعضوة في لجنة التحكيم للدعم المسرحي بوزارة الثقافة بشراكة مع النقابة الوطنية لمحترفي المسرح من سنة 2009 إلى 2011.عضوة لجنة التحكيم للفيلم القصير بالمحمدية سنة 2007. وعضوة لجنة تحكيم مسابقة الفيلم الطويل في المهرجان الدولي للفيلم بالإسكندرية سنة 2009 في دورته الخامسة والعشرين. وعضوة لجنة تحكيم الفيلم القصير في مهرجان وجدة سنة 2012. وحظيت الفنانة بأكثر من عشر تكريمات من طرف عدة جمعيات مدنية محلية ووطنية مغربية. كانت معظم مشاركاتها الفنية عبر حياتها في المسرح والتلفزيون فلعبت العديد من الأدوار، خاصة في الأعمال التاريخية، والأعمال التي تؤرخ للمرأة المغربية ،أما في مجال السينما فكانت مشاركاتها محدودة، ولم تؤد إلا عدداً محدوداً من الأدوار لأنها “لم تتلق عروضا فنية تحمسها للمشاركة في السينما” كما قالت ذات مرة، ثم عادت عام 2014 لتصرح أن “أن غالبية الأدوار التي تعرض علي لا تتماشى مع قيمي ومبادئي ورفضت الكثير منها بسبب مشاهد خادشة للحياء تتضمنها”.